شؤون محلية

“وفا” ترصد خطاب التحريض والعنصرية في الإعلام الإسرائيلي

شعاع نيوز: ترصد وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا”، في هذا التقرير، خطاب التحريض والعنصرية في وســائل الإعلام الإسرائيلية، في الفترة الوافعة بين 3/7/2022 – 9/7/2022.

وتقدم “وفا” في هذا التقرير، رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام العبري المرئي، والمكتوب، والمسموع، وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لشخصيّات سياسيّة واعتباريّة في المجتمع الإسرائيليّ.

يعرض التقرير جملة من المقالات الإخبارية التي تحمل تحريضا وعنصرية جليّة ضد الفلسطينيين، كما ويستعرض مقابلات تلفزيونية وتقارير مصوّرة، ضمن النشرة الاخباريّة، ومقابلات على الراديو الإسرائيلي ضمن البرامج الأكثر شعبية في الشارع الإسرائيلي. يحتوي التقرير على قسمين مختلفين؛ يتطرّق القسم الأول إلى رصد التحريض والعنصرية في الاعلام الإسرائيلي المكتوب من صحف اخبارية مختلفة. الصحف التي تمّ رصدها هي: “يديعوت أحرونوت/ يتيد نئمان/ هموديع/ معاريف/ هآرتس/ يسرائيل هيوم”. أما القسم الثاني، يستعرض رصد العنصرية والتحريض في الصحافة المصوّرة لنشرات الاخبار اليومية لعدة قنوات إسرائيليّة مختلفة؛ قناة “كان”، والقناة الثانية، والقناة العاشرة، والقناة 7 والقناة 20. بالإضافة إلى هذا، تمّ تعقّب أكثر البرامج شعبية في الشارع الإسرائيلي للإذاعة الرئيسيّة “جالي تساهل” و “ريشيت بيت”.

نستعرض في هذا الملخّص اهم المقالات التحريضية على الرئيس الفلسطيني.

جاء على صحيفة يديعوت أحرونوت مقالا محرّضا على الرئيس الفلسطيني يدّعي من خلاله: “ادعت المستشارة السياسية شمريت مئير لرئيس الحكومة السابق نفتالي بينيت، بمقابلة مع زميلي نداف إيال، ونُشر خلال نهاية الاسبوع الأخير ان “اذا رئيس حكومة إسرائيل التقى مع أبو مازن فهذا يعني محادثات سياسية. محادثات تهدف إلى إقامة دولة فلسطينية”. والآن، بعد مرور عام حيث رفض بينيت التواصل بأي صورة مع رئيس السلطة الفلسطينية، يأتي شريكه، رئيس الحكومة يئير لبيد ويُجري محادثة هاتفية معه ويتفقان على استمرار التعاون بينهما. هكذا، خطوة بعد خطوة – برعاية الفوضى السياسية، بحيث يجري كل واحد سياسة خارجية على انفراد – يعود أبو مازن إلى مركز الأضواء دون ان يفعل شيئا.

يمكننا ان نقول كل شيء على المقعد الهشّ الذي يجلس عليه يئير لبيد  – اذ انه مقعد مؤقت وحكومة انتقالية، انه في أوج حملة انتخابية. جميع الأجوبة صحيحة. ولكن لا يهم كيف ننظر إلى الأمر، هو رئيس حكومة. ولذلك، يوجد معنى وتبعات لكل خطوة يقوم بها. من الممكن ان المحادثة مع ابو مازن هو جزء من المطالب الأمريكية قبيل زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، ومن الممكن ان لبيد، الموجود في علاقة طيبة وقريبة من الحزب الديمقراطي الأمريكي، يتوقع ان يتلقى هدية تساعده في حملته الانتخابية. من الممكن ان يكون ذلك اتفاقا مع السعودية؟ لا نعلم.

ومن الصحيح ان لدى رئيس حكومة افضلية أمام منافسيه على الساحة السياسية. كل شيء شرعي – مقابلة وجلوس قيادات في العالم يضع رئيس الحكومة في مستوى أعلى. ولكن أمام الفلسطينيين، يوجد لهذه اللعبة تبعات دراماتيكية.

الرجل الذي تحدث معه لبيد يحوّل للأسرى قاتلين الإسرائيليين أموالا على مدار سنوات. وفقا لـ “نظرة على الإعلام الفلسطيني”، قام ابو مازن بتحويل مبلغ 841 مليون شاقلا لمخربين ولعوائلهم فقط في عام 2021. بالإضافة، هو يعمل ضد إسرائيل على الساحة الدولية، ويُرسل ممثليه للعمل على التحقيق الذي فُتح في محكمة الجنايات الدولية في لاهاي. هو هاجم إسرائيل أيضا فيما يتعلق بتحقيق موت الصحفية الفلسطينية شيرين ابو عاقلة، بعد مرور وقت قصير على الحادثة ومن خلال رفضه لتسليم الرصاصة. وبالرغم من كل ذلك، لبيد هاتفه”.

وفي سياق اغتيال الصحفية شيرين ابو عاقلة، جاء على صحيفة يسرائيل هيوم مقالا محرّضا على السلطة الفلسطينية، مدعيا: “قبل شهرين، قتلت صحفية “الجزيرة” شيرين أبو عاقلة رميا بالرصاص في مخيم اللاجئين جنين. اتهام إسرائيل بقتلها المتعمّد كان فوري للغاية. يتبين من تحقيق الجيش والذي تم نشره قبل يومين ان هنالك مصدرين محتملين لاطلاق النار: الأول، الفلسطينيين المسلحين اطلقوا النار وقاموا بإصابتها حين وجّهوا طلقاتهم تجاه المركبات العسكرية. الاحتمال الثاني، ان يكون جندي اطلق النار من جيبه العسكري نحو مخرب وأصابها على وجه بالخطأ. في كلا الحالتين، يُظهر التقرير ان اصابتها كانت بالخطأ. لماذا لا توجد نتائج قاطعة؟ لماذا لم يتم التحقيق مع جنود كان من الممكن ان يكونوا على صلة في الحادثة؟ لأن لدى الفلسطينيين الرصاصة التي قتلتها، يرفضون تحويلها للتحقيق، ويرفضون اجراء تحقيق مشترك يمكنه ان يسلّط الضوء على جيثيات موتها.

بشكل غير مفاجئ، يبدو الواقع مغايرا في التحقيقات الامريكية والفلسطينية: السي أن أن والـ “نيويورك تايمز” قاما بنشر تحقيقات يتهمان إسرائيل فقط من خلالهم بموت أبو عاقلة، كما ان أسباب الموت تتأرجه ما بين على وجه الخطأ والقتل المتعمّد؛ أما الفلسطينيون فأجروا تحقيق ووفقه اطلقت النيران على شيرين من الخلف حين كانت تحاول الهرب من الجنود، الذين فتحوا النيران على الصحفيين دون سبب، كما نعرف ان الجيش يحب ان يفعل.

ولكن، لكل انسان لديه عقل يُفكر، يعلم ان مصلحة إسرائيل هي العكس تماما، وان الضرر جرّاء موت أبو عاقلة هو أكبر بكثير من الفائدة التي تجنيها محاولة التكتم على الحادثة. لماذا يتم إثارة الموضوع مجددا؟ لأن الفلسطينيون لن يتنازلوا بسهولة عن قصة جيدة كهذه ستُظهر إسرائيل كشيطان. بعد ان فقد الفلسطينيون اهتمام العالم بالشأن الفلسطيني، أعاد موت الصحفية الحياة له. زيارة رئيس الولايات المتحدة المرتقبة أثارت القصة مجددا، كما ان الإدارة الأمريكية ضغطت على الفلسطينيين لتسليم الرصاصة التي استخرجت من جسدها “للتوصل إلى أجوبة في التحقيق” وتم القرار انه من غير الواضح من قام بالقتل.

من الممكن ان تكون هنالك تحقيقات أخرى، إذ سنقوم بالتعاون معهم أيضا بدلا من التصريح ان هذا الفحص لا فائدة منه اذ كان بالإمكان تشويش مسارات التحقيق. يمكن لما سأقوله ان يكون جنونا، ولكن هذه إمكانية واردة للغاية حين الحديث عن الفلسطينيين: تم اطلاق النار وقتل مئات المخربين على يد قواتنا. ما المشكلة ان يتم اخذ واحدة من الرصاصات تنظيفها، ووضع بضع قطرات دم من الصحفية عليها؟ في هذه الحالة يوجد حمض نووي، سيقول العرب، والعالم سيؤمن للقصة ان الجيش أخفى السلاح الذي قام بالقتل وانتهى الأمر”.

يسرائيل هيوم

07.07.2022

أرئيل كهانا

البؤرة التي لا لا يتجرأ أحد على اقتلاعها

القصة السخيفة، التي تعرف باسم “قضية الخان الأحمر”، دليل قاطع على أن ليس القضاء هو الموضوع بل السياسة. وكما انتقد عضوان في البرلمان الأوروبي وزير خارجيتهما جوزيف بوريل، هذا الأسبوع، فإن “الاتحاد الأوروبي” لم يسبق له أن وصف استيطان أناس آخرين في مناطق محتلة أخرى “جريمة دولية”. يتحدث الاتحاد عن “مستوطنين غير قانونيين” بالنسبة لليهود الإسرائيليين فقط

لكن المشكلة ليست في أوروبا بل عندنا. فعندما ترغب دولة إسرائيل في أن تقتلع أناسا من بيوتهم فإنها تعرف كيف تستخدم أفضل قواها، ويسير رجال القضاء على الخط بناء على ذلك. وعندما لا تريد تنثني حتى محكمة العدل العليا الرهيبةإذ ما الذي كان لنا هنا؟ قرارات قاطعة من المحكمة العليا، أوامر إخلاء، تعهدات علنية لرؤساء وزراء ووزراء، وعشرات الملايين التي استثمرت في حلول بديلة.

في لحظة الحقيقة تبخرت كلها مثلما تبخر بينيت من المكتب. الخان الأحمر مغروس في الأرض مثل الشيح في “صحراء يهودا”، ولا أحد يتجرأ على اقتلاعه.

نجح العرب في أن يثبتوا في وعي الغرب أن اقتلاع المكان سيمنع إقامة دولة فلسطينية في المستقبل (وكأنه إذا لم يزح الخان فإن مثل هذه الدولة ستقوم).

زعماؤنا – لعلهم يعرفون شيئا ما لا نعرفه – يخشون دفع ثمن المواجهة مع بايدن، شولتز، وماكرون.

الموضوع هو أنه لا يمكن الإمساك بالعصا من طرفيها. إذا كان الغرب يصر على إبقاء سكان القرية في مكانهم، فإنه لا يمكنه في الوقت ذاته أن يمنع إسرائيل من البناء في المنطقة المجاورة E1، التي تربط بين القدس ومعاليه أدوميم.

على إسرائيل أن تقول لأميركا وشركائها: “إما أن تسمحوا لنا بإنفاذ القانون وإخلاء السكان إلى موقع مناسب، أو أن تكفوا عن الضغط في موضوع E1. الأرض عندنا، المسؤولية علينا والمستقبل لنا. يوجد حدود للتدخل الخارجي”. تتدحرج حبة البطاطا الساخنة هذه، الآن، إلى رئيس الوزراء الجديد، يئير لابيد.

لعله هو، الذي لم يتبجح ولم يتعهد بالإخلاء، والملتزم بوحدة القدس وانتقل إلى السكن فيها والذي يعانقه الغرب جسديا ومجازيا، ينجح في ترتيب هذه التسوية.

الخان لهم،E1  لنا، وجاء الخلاص للقضية.

يسرائيل هيوم

05.07.2022

حنان جرينوود

المس بالمخلّفات – وعلم منظمة التحرير الفلسطينية يرفرف: تم المساس بموقع أثري في يهودا والسامرة

تم نصب علم كبير لمنظمة التحرير الفلسطينية في الموقع الأثري “شيخ شعلة” في منطقة أ ويَطُلّ على كل السامرة القديمة. وُجد في المكان أضرار إضافية – تأهيل أراضي زراعية، بناء بيت صيفي وشعارات على كتابة بيزنطية.

يدعي النشطاء ان هذه الاعمال تحدث دون الأخذ بعين الاعتبار بالنتائج الحفرية الموجودة في المكان وان الأضرار بهم لا يمكن تصليحها.

أقيم قبل بضع أسابيع وقفة لـ “اللجنة لمناهضة الاستيطان والجدار”، دائرة حكومة فلسطينية رسمية لمحاربة المستوطنات. نصب خلال الحفل بيت صيفي كما ورُفع العلم. أعلنوا في خطاباتهم عن استمرار تطوير وتخطيط الموقع مستقبلا.

نتحدث عن خطوات واضحة للسلطة الفلسطينية والتي تفعل كل شيء للاستيلاء على مواقع أثرية يهودية وإظهارها كمواقع فلسطينية، أحيانا من خلال تجاهل متعمّد للنتائج الحفريةّ. (…).

قام المتطوعون في منظمة “نحافظ على الأرض” بتوثيق التغييرات في المكان. يدّعي النشطاء ان التغييرات تحدث من خلال المس بشكل كبير في المخلّفات القديمة والإضرار بهم. عدي شرجاي، مديرة النشاطات في المنظمة، تُحذّر: “نحن نخسر مواقع أثرية على مدار يومي في يهودا والسامرة. هذا يحدث لعدم وجود أي إنفاذ للقانون او رادع. على حكومة إسرائيل ان تستيقظ”. أضاف رئيس المجلس الإقليمي السامرة يوسي دجان: “هذه محاولة السلطة الفلسطينية الإرهابية ان “تصنع تاريخا لها””.

رصد القنوات

المصدر: نحلاة- حركة للاستيطان

التاريخ: 15.05.2022

المقدمة:

يلقي الضوء هذا التقرير التابع للحركة الاستيطانية ” نحلاة “، على تشجيع بناء المستوطنات في أراضي الضفة الغربية، وكل مكان للمساهمة في توسيع مساحة وحدود أرض إسرائيل حسب المفاهيم العبرية!

بالإضافة إلى دعوة المستوطنين للصعود الى جبال الضفة في 21 تموز (حسب التقويم العبري) من أجل الاستيطان.
المصدر: القناة 13

التاريخ: 14.04.2022

السلسلة الوثائقية ” الحرب على البيت “

الجزء الخامس من الترجمة: (33:24-41:39)

المقدمة:

في هذا الجزء من الترجمة، يتم القاء الضوء على تحول مروان البرغوتي إلى شخصية قيادية مستهدفة من قبل كبار القيادات الإسرائيلية في الحكومة والجيش، لكونه أصبح بارزًا في الساحة الفلسطينية، وخشية من أن يكون بديلاً لعرفات في المستقبل، لكونه يتمتع بشعبية كبيرة وصفات القيادي، وإصدار أوامر من قبل قيادة الجيش في البحث عنه وايجاده، حيث كان حذرًا وبالأساس من التصفيات المركزة، ومن أن يتم إطلاق النار عليه لذلك لم يكن لديه مكان ثابت وكان يتنقل بسرية تامة، خشية من تصفيته أو اعتقاله.

تقرير السوشيال ميديا

تويتر

08.07.2022

ايتمار بن جفير – عضو برلمان عن الصهيونية الدينية

غنتس يُبرهن مجددا انه يسار تام، هو يلتقي مع المخرب الكبير وناكر المحرقة ابو مازن. حين تسيطر حكومة الإخوان المسلمين، هم يلتقون مع ابو مازن، يجلسون مع القائمة المشتركة ويقومون بمس أمن الدولة. نحن سنكون الوحيدين من سيوقفوهم! أمن الدولة قبل كل شيء!

تويتر

06.07.2022

ايتمار بن جفير – عضو برلمان عن الصهيونية الدينية

د. ميخائيل بن آري اعزيز، الوطني الحقيقي، الصهيوني بدمه، بحيث ان جميع اولاده مقاتلين في الجيش – قاموا بشطبه. ولكن عوفر كسيف، احمد الطيبي، ايمن عودة ومجموعة المخربين في الكنيست – هم يوافقون. النفاق في أوجه! (…).

تويتر

10.07.2022

أوريت ستروك – عضو برلمان عن الصهيونية الدينية

زيارة بايدن في أوغوستا فيكتوريا دون اي ممثل إسرائيلي رسمي – موافقة إسرائيلية لا سابقة لها لتقسيم القدس، وعار على جبين وزراء الحكومة الذين تم اختيارهم بأصوات اليمين. (…).

فيسبوك

10.07.2022

شلومو كرعي – عضو برلمان عن الليكود

دولة فلسطينية هي كارثة لإسرائيل.

يحاول لبيد وغنتس استغلال 4 الأشهر للحكومة الانتقالية لجرّنا هناك عنوة عنا، بعد ان ترك نتنياهو والليكود الشأن الفلسطيني خلفا خلال العقد الأخير. (…).

فيسبوك

08.07.2022

بنيامين نتنياهو – عضو برلمان عن الليكود

الليكود:

بعد مرور عقد حيث قام نتنياهو بغنزال القضية الفلسطينية من الأجندة العالمية، يقوم غنتس ولبيد بإعادة ابو مازن إلى مركز المنصة العالمية والذي لا يتوقف عن التحريض لقتل الإسرائيليين. لبيد اتفق على حكومة مع الإخوان المسلمين والمشتركة ولذلك هو مُلزم تجاه ابو مازن. (…).

تويتر

10.07.2022

ايتمار بن جفير – عضو برلمان عن الصهيونية الدينية

على هذا الجنون ان يتوقف!

قاضي يقوم بتسريح أب مخرب، والذي بنفسه قام بالتحريض على الإرهاب، لكونه “اب ثاكل لإبن مخرب” هو عار للجهاز القضائي. عار للجيش وعار لدولة إسرائيل. هذا القرار المجنون هو بصقة بوجه مواطني الدولة، مس بالردع ومس لا عودة منه لأمن الدولة. (…).

فيسبوك

08.07.2022

آفي ديختر – عضو برلمان عن الليكود

حكومة انتقالية لا تعني خرق القانون!

بعد ان قدم قبل عدة أشهر نصف مليارد شاقل للفلسطينيين لكي يستطيعوا من دفع أجور المخربين، توجه وزير الأمن إلى رام الله مرة أخرى – دون ذكر اي كلمة حول وقف أجور المخربين.

اللجنة الوزارية التي كانت من المفترض ان تجتمع في كانون الثاني للمصادقة على خصم أجور المخربين، تم منعها عمدا لكي لا تقوم الحكومة بإملاء واجبها القانوني. (…).

المصدر: وكالة وفــا

تابعنا على تلجرام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى